و في البحار عن البصائر مسنداً عن الثمالي قال: سألت اباجعفرu عن قول الله عزّوجلّ: ﴿و من اضل ممن اتبع هواه بغير هدي من الله﴾ قال: عني الله بها من اتخذ دينه رأيه من غير امام من ائمة الهدي.[1] و فيه مسنداً عن جابر عن ابي جعفرu انه قال: من دان الله بغير سماع عن صادق، الزمه الله التيه الي يوم القيامة.[2] و فيه عن النهج عن عليu في كلام له: ايها الناس عليكم بالطاعة و المعرفة بمن لا تعذرون بجهالته، فان العلم الذي هبط به آدم و جميع ما فضلت به النبيون لي محمّد خاتم النبيين في عترة محمّد? فاين يتاه بكم؟ بل اين تذهبون يا من نسج (نسخ خ) من اصلاب اصحاب السفينة فهذه مثلها فيكم فاركبوها، فكما نجا في هاتيك من نجا كذلك ينجو في هذي من دخلها، انارهين بذلك قسما حقا، و ما انا من المتكلفين، الويل لمن تخلف، ثم الويل لمن تخلف. اما بلغكم ما قال فيهم نبيّكم?؟ حيث يقول في حجة الوداع: اني تارك فيكم الثقلين ما ان تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي، كتاب الله و عترتي اهل بيتي، و انهما لن يفترقا حتي يردا علي الحوض، فانظروا كيف تخلفوني فيهما؟ ألا هذا عذب فرات فاشربوا، و هذا ملح اجاج فاجتنبوا.[3] و في الوافي عن الكافي عن ابي عبداللهu انه قال: ابي الله ان يجري الاشياء الا باسباب، فجعل لكلّ شيء سبباً و جعل لكل سبب شرحا و جعل لكلّ شرح علما، و جعل لكل علم باباً ناطقا، عرفه من عرفه، و جهله من جهله، ذلك رسول الله و نحن.[4] و فيه عن في رواية عن عليu: ان الله تعالي لو شاء لعرّف العباد نفسه و لكن جعلنا ابوابه و صراطه و سبيله و الوجه الذي يؤتي منه، فمن عدل عن ولايتنا او فضّل علينا غيرنا، فانهم عن الصراط لناكبون، فلا سواء من اعتصم الناس به، و لا سواء حيث ذهب الناس الي عيون كدرة يفرغ بعضها في بعض، و ذهب من ذهب الينا الي عيون صافية تجري بامر ربها، لانفاد لها و لا انقطاع.[5] و في الوسائل عن ابي جعفرu في قول الله عزّوجلّ: ﴿فاسئلوا اهل الذكر ان انتم لا تعلمون﴾ قال: قال رسول الله: الذكر انا و الائمة اهل الذكر، و قوله عزّوجلّ: ﴿و انه لذكر لك و لقومك و سوف تسئلون﴾ قال ابوجعفرu نحن قومه و نحن المسؤولون.[6] و في البحار عن بصائر الدرجات عن عبدالرحمان بن كثير قال: سمعت اباعبداللهu يقول: نحن ولاة امر الله و خزنة علم الله و عيبة وحي الله و اهل دين الله، و علينا نزل كتاب الله، و بنا عُبدالله و لولانا ما عُرف الله و نحن ورثة نبي الله و عترته.[7] و عن كتاب سليم بن قيس الهلالي في حديث عن رسول الله?: ايها الناس قد بيّنت لكم مفزعكم بعدي و امامكم و دليلكم و هاديكم، و هو اخي علي بن ابي طالب و هو فيكم بمنزلتي فيكم، فقلدوه دينكم و اطيعوه في جميع اموركم فان عنده جميع ما علّمني الله من علمه و حكمته، فسلوه و تعلّموا منه و من اوصيائه بعده، و لا تعلّموهم و لا تتقدّموهم، و لا تخلّفوا عنهم فانهم مع الحق و الحق معهم لا يزايلوه و لا يزايلهم... ـ الخبر ـ.[8] و في الكافي عن يونس بن يعقوب قال: كنت عند ابي عبداللهu فورد عليه رجل من اهل الشام فقال: انّي رجل صاحب كلام و فقه و فرائض و قد جئت لمناظرة اصحابك، فقال ابوعبداللهu: كلامك من كلام رسول الله? او من عندك؟ فقال: من كلام رسول الله و من عندي، فقال ابوعبدالله: فانت إذاً شريك رسول الله؟ قال: لا، قال: فسمعت الوحي عن الله عزّوجلّ يخبرك؟ قال: لا، قال: فتجب طاعتك كما تجب طاعة رسول اللهu؟ قال: لا، فالتفت ابوعبداللهu اليّ فقال: يا يونس بن يعقوب، هذا قد خسم نفسه قبل ان يتكلّم، ثم قال: يا يونس لو كنت تحسن الكلام كلّمته، قال يونس: فيالها من حسرة، فقلت: جعلت فداك اني سمعتك تنهي عن الكلام و تقول: ويل لاصحاب الكلام يقولون: هذا ينقاد و هذا لا ينقاد، و هذا ينساق و هذا لا ينساق، و هذا نعقله و هذا لا نعقله، فقال ابوعبداللهu انّما قلت: فويل لهم إن تركوا ما اقول و ذهبوا الي ما يريدون... ـ الخبر ـ.[9] 8ـ في الوسائل مسنداً عن ابي بصير قال: قال ابوجعفرu: نحن الراسخون في العلم، و نحن نعلم تأويله.[10] و في البحار عن البصائر مسنداً عن الفضيل بن يسار قال: سألت اباجعفرu عنه هذه الرواية: ما من القرآن الاولها ظهر و بطن، فقال: ظهره تنزيله، و بطنه تأوليه، منه ما قد مضي و منه ما لكم يكن، يجري كما يجري الشمس و القمر، كلّما جاء تأويل شيء منه يكون علي الاموات كما يكون علي الاحياء، قال الله ﴿و ما يعلم تأوليه الا الله و الراسخون في العلم﴾ نحن نعلمه.[11] و في الوسائل مسنداً عن عبدالرحمان بن كثير عن ابي عبداللهu قال: الراسخون في العلم، أمير المؤمنين و الائمة من ولده.[12] و فيه عن الرضاu: اتّق الله و لا تأوّل كتاب الله برأيك فان الله يقول: ﴿و ما يعلم تأويله الا الله و الراسخون في العلم﴾.[13] 9ـ في الاحتجاج في رواية عبدالعزيز بن مسلم عن الرضاu: الامام، الامين الرفيق (خ ـ الوثيق) و الوالد الرفيق (خ ـ الرفيق) و الاخ الشفيق، و مفزع العباد في الداهية.[14] و في البحار، عن اكمال الدين مسنداً عن ابن ابي يعفور قال: قال ابوعبداللهu: ما تبقي الارض يوما و احدا بغير امام منّات فزع اليه الامة.[15] و عن كتاب سليم بن قيس الهلالي ]و في الاحتجاج[ في حديث عن رسول الله?: ايها الناس قد بيّنت لكم مفزعكم بعدي و امامكم و دليلكم و هاديكم و هو اخي علي بن ابي طالب.[16] 10ـ في الكافي عن الفضيل عن ابي جعفرu قال: نظر الي الناس يطوفون حول الكعبة فقال: هكذا كانوا يطوفون في الجاهلية، انّما امروا ان يطوفوا بها، ثم ينفروا الينا فيعلمونا ولايتهم و مودّتهم و يعرضوا علينا نصرتهم... الخبر.[17] و فيه مسنداً عن الحذاء قال: سمعت ابا جعفرu ـ و رأي الناس بمكّة و ما يعملون ـ قال: فقال: فعال كفعال الجاهلية اما والله ما امروا الا ان يقضوا تفثهم و ليوفوا نذورهم فيمروا بنا فيخبرونا بولايتهم و يعرضوا علينا نصرتهم ... الخبر.[18] و غي الوسائل مسنداً عن ابي الحسن موسي عن ابيهu ان رسول الله? قال لعليu: انما مثلك في الامة مثل الكعبة، التي نصبها الله عَلَماًو انما تؤتي من كل فج عميق و نأي سحيق و لا تأتي... ـ الخبر ـ.[19]
در ذكر جمله اي از خصائص ائمه? كه از روايات مباركات استفاده مي شود: بودن سلاح رسول الله? نزد امام كه آن در جفر احمر است.[20] همچنين عصاي موسي نبيu. اجابت دعا. عرض اعمال رعيت بر امامu. اسم اعظم الهي كه هفتاد و سه حرف است، علم و هفتاد و دو حرف آن به ائمهﯼ اطهار عطا شده است. (علم به امور و اشياء يا اخباري است و يا احاطي يعني شهودي و عياني، امور آتيه از شعب و وسايل علوم اخباري ائمه? است). مصحف فاطمه? كه آن سه برابر قرآن و به خط عليu است و در آن سخنان فرشته اي است كه براي تسليت فاطمه? بعد از وفات پيغمبر? از علم «ما يكون» به او تحديث مي نموده و عليu هنگام صحبت او حاضر مي شد و آنچه مي شنيده مي نوشته است. كتب أنبياء سلف كه در جفر ابيض است. جامعه كه صحيفه است به طول هفتاد ذراع رسول خدا? و به عرض اديم (جلد)، به املاء رسول خدا? و خط عليu و در آن جميع احكام و ما يحتاج اليه العباد ثبت است. علم ما كان و ما يكون كه به اخبار پيغمبر? به عليu و از او به ساير ائمه رسيده است. نزول ملائكه بر ائمه در شبهاي قدر و اخبار به آنان تقديرات جميع اموري كه در آن سال واقع مي شود. علم حادث در شب و روز كه افضل علوم آنان است به قذف و نكت در قلوب آنان كه الهام است و يا به نقر در اسماع آنان كه صداي ملك است. و براي ائمّهﯼ اطهار نيز شبهاي جمعه سروري است به علم مستفاد كه ارواح انبياء و ارواح اوصياء و روح امام حَي، به آسمان عروج كرده و به عرش طواف مي كنند و رجوع نمي كنند مگر به علم مستفاد.[21] والحمدلله ربّ العالمين.
معاد شناسي[22]
گفتار ما در معاد در يك مقدمه و دو مقام انجام پذيرد. در شناختن بعض مخلوقات و معرفت بعض امور و جهات متعلقه به خلقت است و آن در دوازده مبحث است.[23] مبحث يكم: در چگونگي فاعليت حق متعال يعني در اينكه لايق به مقام مقدّس ربوبي كدام قسم از اقسام فاعليت است. مبحث دوم: در اينكه داعي و غرض و علت غائي در ايجاد مخلوق چه بوده. مبحث سوم: در قدمو حدوث آفرينش. مبحث چهارم: در شناختن مخلقو اول. مبحث پنجم: در هيولي و صورت و بطلان جوهريت صور نوعيه. مبحث ششم: در كيفيت حصول كثرت در آفرينش. مبحث هفتم: در خود شناسي. مبحث هشتم: در سبقت آفرينش ارواح بر ابدان. مبحث نهم: در علم شناسي. مبحث دهم: در عقل شناسي و حسن و قبح عقلي. مبحث يازدهم: در كيفيت صدور افعال از بشر. مبحث دوازدهم: در معرفت بداء. مقام يكم: در اثبات معاد. مقام دوم: در كيفيت و چگونگي معاد.
در اصطلاح، علت شيء بر دو قسم است علّت داخلي و علّت خارجي، و هريك از اين دو يا تام است و مستقل، و يا ناقص. علّت داخلي شيء كه آن را علّت قوام نيز گويند بر دو گونه است: مادي (عنصري) و صوري. علّت خارجي شيء كه آن را علت وجود نيز مي گويند آن هم بر دو گونه است: علّت فاعلي (يعني ما بسببه الوجود) و علّت غائي (يعني ما لاجله الوجود). علّت فاعلي بر هفت گونه است: فاعل بالطبع ـ فاعل بالقسر ـ فاعل بالجبر ـ فاعل بالرضا ـ فاعل بالقصد ـ فاعل بالعناية ـ فاعل بالتجلّي. حاجي سبزواري در مقام تلخيص وجه ضبط اين اقسام به حيثي كه استنباط تعاريف آنها شود گفته است: الفاعل امّا ان يكون له علم بفعله او لا، و الثاني امّا ان يلائم فعله طبعه فهو الفاعل بالطبع، او لا فهو الفاعل بالقسر، و الاوّل امّا ان لا يكون فعله بإرادته فهو الفاعل بالجبر، او يكون، فامّا ان يكون علمه بفعله من فعله، بل عينه و يكون علمه بذاته هو علمه السابق بفعله اجمالاً لا غير فهو الفاعل بالرضا[24] او لا بل يكون علمه بفعله سابقاً فاما ان يقترن علمه بالداعي الزائد فهو الفاعل بالقصد، او لا بل يكون نفس العلم فعليّا[25] منشأً للمعلوم، فامّا ان يكون ذلك العلم بالفعل زائداً علي ذاته فهو الفاعل بالعناية،[26] اولا بأن يكون عين علمه بذاته الذي هو عين ذاته و ذلك هو العلم الاجمالي بالفعل في عين الكشف التفصيلي فهو الفاعل بالتجلي[27] و يقال له العناية بالمعني الاعم.[28] ـ [29] حق متعال در نزد حكما مشّاء فاعل بالعناية است. و در نزد اشراقيّين فاعل بالرضا است و در نزد صوفيه فاعل بالتجلّي. و در نزد معتزله فاعل بالقصد و در نزد اشاعره أيضاً فاعل بالقصد است ليكن به معني ديگر و آن قصد و اراده داشتن به فعل است بدون داعي و غرض، چون اشاعرهنفي غرض از افعال الهي كنند تا استكمال واجب بغير واجب لازم نيايد.[30] و لازم ندانند نيز اشتمال افعال الهي را بر جهات حسن و مصالح عقلي، بنابراين بر ايشان اشكال شده است كه لازم آيد حقّ متعال عابث باشد در افعال خود، و اين قبيح است عقلاً، ولي آنان منكر حسن و قبح عقلي هستند.[31] و بر قول معتزله نيز دو اشكال شده است: يكي آنها همچنانكه فاعل، علت وجود غايت است، غايت نيز سبب فاعليّت فاعل است، بنابراين فاعل به داعي و غايت خارج از ذات غير تام خواهد بود پس لازم آيد عدم تماميّت حق متعال در فاعليّتش. ديگر آنكه گفته شده بايد غايت خارج، اولي باشد نظر به فاعل وگرنه غايت و مقصود او نخواهد شد. پس فاعل به آن كاسب اولويّتي و كمالي شود و لازم آيد استكمال ذات حقّ متعال از غير. و ما مي گوييم: فاعليّت خالقيّت حقّ متعال نه فاعليت بالعناية اصطلاحي مشّاء است كه قول به ارتسام صور مخلوقات در صقع ربوبي در باب علم ذات مقدّس كه لازمه آن عروض اعراض بر ذات، و هم جهل ذات در مرتبه ذات است لازم آيد. و نه فاعليّت بالرضا اصطلاحي حكماي اشراق است كه قول به نفي علم تفصيلي از ذات مقدّس به مخلوقات در سابق بر خلقت و بلكه نفي علم از خود ذات مقدّس در ظرف و رتبه خلقت نيز لازم آيد. و نه فاعليّت بالقصد اشاعره است كه قول به نفي تعطيل افعال الهي به اغراض و توهّم عبث در فعل او لازم آيد. و نه فاعليّت بالقصد متلقّي از معتزله است كه قول به قصد به سوي داعي زايد بر ذات و تعطيل افعال به اغراض به حيثي كه مستلزم عدم تماميّت فاعل و استكمال ذات از غير شود لازم آيد. و نه فاعليّت بالتجلّي به اصطلاح صوفيه است تا قول به بودن افعال عين ظهورات و تجليات ذات و صفات ذاتي لازم آيد كه آن خلاف فطرت سليمه و خلاف مكاشفه حقّه حقيقيه و خلاف كتاب و سنت است. سبحان ربك ربّ العزة عما يصفون، و براي تحقيق مطالب صوفيه، طالبين از جمله به كتاب عارف و صوفي چه مي گويند؟ رجوع نمايند. بلكه حقّ در مقام تعبير از فاعليّت و خالقيّت حقّ متعال همان است كه خود ذات مقدّسش بدان خود را بر حسب كلمات وارده از مجاري وحي توصيف فرموده كه آن فاعليّت و خالقيّت بالقدرة و بالمشية است.[32] و چون قدرت عين ذات او و ذات او غير متناهي ]است[، پس فاعليّت او به قدرت ذاتيّهﯼ غير متناهيه است. فالمراد من قدرته تعالي هو كون ذاته تعالي بحيث ان شاء ما شاء ـ سواء كان من شيء او لا من شيء و سواء كان شيئاً واحداً أو أشياء كثيرة و لو في رتبة واحدة ـ فعل و ان لم يشأ لم يفعل. فكان تعالي بذاته قادرا حقيقة علي ابداع كل شيء فليست فاعليّته كفاعليّة سائر الاشياء فانّه ليس كمثله شيء، و أيضاً هذا النحو من الفاعليّة و القدرة من الكمال بالضرورة فلو لم تكن ذاته المقدّسة كذلك يلزم نقصه، تعالي عن ذلك علوّاً كبيراً، كما انّ الفطرة السليمة الاوّليّة علي معرفته تعالي كذلك أيضاً. ان قلت: مقتضي قاعدة «الواحد لا يصدر عنه الاّ الواحد» انّه يمتنع صدور شيء واحد مركّب عن الذات البسيطة فضلاً عن صدور أشياء كثيرة في رتبة واحدة، قلنا: هذه القاعدة تجذري عقلاً فيما اذا كان الفاعل فاعليّته بنحو الفيضان و الترشُّح او التنزُّل و حيث انّ ذاته تعالي و ان كانت بسيطة من جميع الجهات و لكن حيث انّ فاعليّته ليست بنحو اليضان و التنزُّل بل بنحو الابداع لا من شيء فلا يمتنع منه ايجاد المركّب او الاشياء الكثيرة كائنة ما كانت في رتبة واحدة. فانّ الفطرة و العقل كما اشرنا حاكمان بانّ وجوداً يكون قدراً علي ابداع الحقائق و الاشياء لا من شيء اشرف و اكمل من موجود يكون فاعليّته و قادريّته بعين فيّاضيّته من ذاته، و هذا النحو من الفاعليّة هو من كمالاته و خصائص ذاته تعالي شانه و ليس كمثله شيء و الذين قالوا علي خلافه ما قدورا الله حقّ قدره و انقدح أيضاً ممّا قلناه انّ عدم جريان قاعدة الواحد... الخ. في مورد ذاته تعالي و خروجه عنها يكون من باب الخروج الموضوعي و التخصّص، لا الخروج الحكمي و التخصيص في حكم عقلي فلا مجال لتوهُّم هذا الاشكال أيضاً. قال الله تعالي: ﴿هو الذي يصوّركم في الارحام كيف شاء﴾.[33] ﴿ان نشأ ننزّل عليهم من السماء آية فظلّت اعناقهم لها خاضعين﴾.[34] ﴿يخلق ما يشاء و هو العليم القدير﴾.[35] ﴿قل انّ ربي يبسط الرزق لمن يشاء و يقدرو لكنّ اكثر الناس لا يعلمون﴾.[36] ﴿يزيد في الخلق ما يشاءالله علي كل شيء قدير﴾.[37] ﴿ان يشأ يذهبكم و يأت بخلق جديد. و ما ذلك علي الله بعزيز﴾.[38] ﴿و ان نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم و لا هم ينقذون. الا رحمةً منّا و متاعاً الي حين﴾.[39] ﴿و لو نشاء لطمسنا علي اعينهم فاستبقوا الصراط فانّي يبصرون. ولو نشاء لمسخناهم علي مكانتهم فما استطاعوا مضيّا و لا يرجعون﴾.[40] ﴿يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء اناثا و يهب لمن يشاء الذكور. او يزوّجهم ذكرانا و اناثا و يجعل من يشاء عقيماً انّه عليم قدير﴾.[41] ﴿أو ليس الذي خلق السموات و الارض لقادر علي ان يخلق مثلهم بلي و هو الخلاّق العليم﴾.[42] ﴿انّا لقادرون. علي ان نبدّل خيراً منهم و ما نحن بمسبوقين﴾.[43] ﴿ايحسب الانسان ان يترك سدي. الم يك نطفة من مني يمني. ثم كان علقة فخلق فسوي. فجعل منه الزوجين الذكر و الانثي. اليس ذلك بقادر علي ان يحيي الموتي﴾.[44] ﴿ايحسب الانسان الن نجمع عظامه. بلي قادرين علي ان نسوّي بنانه﴾.[45] ﴿و من آياته خلق السموات و الارض و ما بثّ فيهما من دابة و هو علي جمعهم اذا يشاء قدير﴾.[46] و في الكافي عن ابي عبداللهu قال: خلق الله المشيّة بنفسها ثمّ خلق الاشياء بالمشيّة.[47] و في الاحتجاج عن موسي بن جعفرu في حديث: كل شيء سواه مخلوق و انّما تكون الاشياء بارادته و مشيّته من غير كلام و لا تردّد في نفس و لا نطق بلسان.[48] و في التوحيد مسنداً عن الصادقu قال ـ في الربوبية العظمي و الالهية الكبري ـ لا يكوّن الشيء لا من شيء الاّ الله، و لا ينقل الشيء من جوهريته الي جوهر آخر الاّ الله، و لا ينقل الشيء من الوجود الي العدم الاّ الله.[49] و في الوافي عن الصدوق عن الصادق عن الباقر عن ابيهu انّ اهل البصرة كتبوا الي الحسين بن عليu يسألونه عن الصمد، فكتبu اليهم: بسم الله الرحمن الرحيم، امّا بعد فلا تخوضوا في القرآن و لا تجادلوا فيه و لا تتكلّموا فيه بغير علم، فقد سمعت جدّي رسول الله? يقول: من قال في القرآن بغير علم فليتبؤء مقعده من النار و ان الله سبحانه قد فسّر الصمد فقال: الله احد. الله الصمد، ثمّ فسّره فقال: لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفواً احد، «لم يلد» لم يخرج منه شيء كثيف كالولد و ساير الاشياء الكثيفة التي تخرج من المخلوقين، و لا شيء لطيف كالنفس، و لا تنشعب منه البدوات كالسنة و النوم و الخطرة و الوهم و الحزن و البهجة و الضحك و البكاء و الخوف و الرجاء و الرغبة و السامة و الجوع و الشبع تعالي عن ان يخرج منه شيء، و أن يتولّد منه شيء كثيف او لطيف، «ولم يولد» لم يتولّد من شيء و لم يخرج من شيء كما يخرج الاشياء الكثيفة من عناصرها كالشيء من الشيء، والدابّة من الدابّة و النبات من الارض و الماء من الينابيع و الثمار من الاشجار، و لا كما يخرج الاشياء اللطيفة من مراكزها كالبصر من العين، و السمع من الأُذُن، و الشمّ من الانف و الذوق من الفم، و الكلام من اللسان، و المعرفة و التميز من القب، و كالنار من الحجر، لابل هو الله الصمد الذي لا من شيء و لا في شيء و لا علي شيء، مبدع الاشياء و خالقها و منشيء الاشياء بقدرته، يتلاشي ما خلق للفناء بمشيّته و يبقي ما خلق للقاء بعلمه، فذلكم الله الصمد الذي لم يلد و لم يولد، عالم الغيب و الشهادة الكبير المتعال و لم يكن له كفواً احد.[50] و في الكافي عن عليu في خطبة: الحمدلله الواحد الاحد الصمد المتفرد الذي لا من شيء كان و لا من شيء خلق ما كان، قدرةٌ بان بها من الاشياء و بانت الاشياء منه ـ الي ان قال ـ: و لا يتكأّده صنع شيء كان، انّما قال لما شاء كن فكان، ابتدع ما خلق بلا مثال سبق و لا تعب و لا نصب و كل صانع شيء فمن شيء صنع، و الله لا من شيء صنع ما خلق.[51]
در اينكه داعي و غرض و علّت غائي در ايجاد چه بوده
اشاعره نفي غرض از ايجاد نموده اند، چون توهّم كرده اند كه تعليل به اغراض مستلزم استكمال ذات مقدّس گردد بدان اغراض. معتزله ايصال فع به غير را غرض دانسته اند. بعضي از حكما، علم عنائي به نظام خير را داعي و غرض از ايجاد گفته اند و بعضي از آنان ذات مقدّس فاعل را داعي و غايت و غرض از ايجاد گفته اند. فعن الشيخ في التعليقات: «لو انّ انسانا عرف الكمال الذي هو حقيقة واجب الوجود ثمّ كان ينظم الامور التي بعده علي مثاله حتي كانت الامور علي غاية النظام، لكان الغرض بالحقيقة واجب الوجود بذاته الذي هو اكمال فان كان واجب الوجود بذاته هو الفاعل فهو أيضاً الغاية و الغرض».[52] و قال السبزواري في الحاشية علي منظومته: «فالداعي و الغرض من الايجاد ذاته اذ لا اجمل و لا اكمل من ذاته حتي يكون متعلق التفاته في فعله اذ لا التفات للعالي الي السافل بالذات و لا يجوز عليه الاستكمال، و الافاضة و الاجادة ذاتية». ولي حاج ملا محمّد حكيم هيدجي در حاشيهﯼ خود چنين نوشته: «تنبيه: من اجل ان الغاية سببٌ لفاعليّة الفاعل، و الفاعل لغاية يكون غير تامٍّ مع ما يلزم من الستكماله بها و استفادته منها، حيث يكون وجودها اولي به و الاّ لم تكن غاية له، وقع الاتفاق علي ان لا غاية لفعل الله تعالي، بل هو فاعل بذاته بمعني انّ ذاته سببٌ لفاعليّته كما ان الغاية سببٌ لفاعليّة الفاعل الذي يفعل لغاية، فذاته تعالي بمنزلة الغاية، لاانها غايةٌ حقيقة فلا يرد انّ الغاية تجب ان تكون مترتّبة علي فعل الفاعل، و الغاية في فعله تعالي، ذاته، و هي لا تترتب علي وجود الفعل».[53] در كلمات قوم غايت و داعي و غرض همهﯼ آنها بر يك امر اطلاق شده است گرچه بعضي فرق اعتباري بين آنها گذاشته اند. و ما در تحقيق اين مبحث مقدّمتاً مي گوييم: غايت در لغت به معني نهايت آمده است و در اين مبحث مراد ما آن امري است كه فعل بدان منتهي شود. و غرض در لغت هدف است و در اين مبحث مراد ما آن امري است كه فعل از فاعل براي آن و به منظور آن واقع شود. و داعي در لغت خواننده است و در اين مبحث مراد ما آن امري است كه فاعل را تحريك بر فعل كند يعني سبب فاعليّت فاعل گردد. پس غرض در خارج، از اين بحث كه هدف و منظور فاعل در فعل بوده آن را غرض و از آن حيث كه فعل منتهي بدان شود آن را غايت ناميم. و داعي نيز غالباً در خارج گرچه مصداقاً عين غرض باشد ولي ممكن است غير آن نيز واقع گردد. و سپس به استظهار از آيات و رواياتي چنين مي گوييم: فعل خالق متعال با غرض حكيمانه ]است[ و غرض از ايجاد، امتحانو تهيهﯼ وسائل ربح و نفع مخلوق است و اين امر را داعي بر فعل مقدّسش نگوييم بلكه داعي و سبب فاعليّت او را خود ذات مقدّسش از حيث كمالاتش گوييم و در اين گفتار نه ايراد استكمال لازم آيد چون گوييم غرض و نفع عود به سوي او نكند و استكمال در صورتي است كه نفع عايد فاعل گردد و نه ايراد ناتماميت فاعل و تأثّر او از مؤثّر خارجي لازم آيد، چون غرض را كه خارج از ذات است داعي و سبب فاعليّت فاعل قرار نداده ايم. قال الله تعالي: ﴿و ما خلقنا السماء و الارض و ما بينهما لاعبين﴾.[54] ﴿و ما خلقنا السموات و الارض و ما بينهما لاعبين. ما خلقنا هما الا بالحق ولكن اكثرهم لا يعلمون﴾.[55] ﴿افحسبتم انما خلقناكم عبثا و انكم الينا لا ترجعون﴾.[56] ﴿و ما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون﴾.[57] ﴿و لا يزالون مختلفين. الا من رحم ربك و لذلك خلقهم﴾.[58] ﴿هو الذي خلق السموات و الارض في ستة ايام و كان عرشه علي الماء ليبلوكم ايكم احسن عملا﴾.[59] و في العلل مسنداً عن جعفر بن محمّد بن عمارة عن أبيه قال سألت الصادقu فقلت له: لِمَ خلق الله الخلق؟ فقال: انّ الله تبارك و تعالي لَمْ يخلق خلقه عبثاً و لم يتركهم سديً بل خلقهم لإظهار قدرته و ليكلّفهم طاعته فيستوجبوا بذلك رضوانه، و ما خلقهم منهم منفعةً و لا ليدفع بهم مضرّةً، بل خلقهم لِيَنْفَعَهم و يوصلهم الي نعيم الابد.[60] و فيه مسنداً عن ابي عبداللهu قال: خرج الحسين بن عليu علي اصحابه فقال: ايّها الناس، انّ الله جلّ ذكره ما خلق العباد إلاّ ليعرفوه، فاذا عرفوه عبدوه، فاذا عبدوه استغنوا بعبادته عن عبادة ما سواه.[61] و فيه مسنداً عن ابي بصير قال: سألت ابا عبداللهu عن قوله عزّوجلّ ﴿و ما خلقت الجن و الانس الاّ ليعبدون﴾ قال: خلقهم ليأمرهم بالعبادة، و سألته عن قوله عزّوجلّ: ﴿و لا يزالون مختلفين الا من رحم بك و لذلك خلقهم﴾ قال: خلقهم ليفعلوا ما يستوجبون به رحمته فيرحمهم.[62] و في الفصول المهمة عن عليu في خطبة: والله لم يجهل و لم يتعلّم، احاط بالاشياء علماً قبل كونها فلم يزدد بكونها علماً، علمه بها قبل ان يكوّنها كعلمه بها بعد تكوينها، لم يكوّنها لتشديد سلطان و لا خوف من زوال و لا نقصان و لا استعانة علي ضدّ منافرولاندّ مكاثر و لا شريك مكابر بل خلائق مربوبون و عباد داخرون.[63] و في البحار رويه شام بن الحكم انه سأل الزنديق ابا عبداللهu: لايّ علّةٍ خلق الخلق و هو غير محتاج اليهم، و لا مضطرّ الي خلقهم، و لا يليق به العبث بنا؟ قال: خلقهم لإظهار حكمته، و إنفاذ علمه، و امضاء تدبيره.[64] و في الكافي في حديث عن العالِمu قال: عَلِمَ و شاءَ و اراد و قدَّر و قضي و امضي، فامضي ما قضي، و قضي ما قدَّر و قدّر ما اراد، فبِعلمه كانت المشية... الخبر.[65]
در قِدَم و حدوث آفرينش
چنانكه حكما گفته اند ثبوت مسبوق به عدم «حادث»، و غير مسبوق به عدم «قديم» است. متكلّمين ما سوي الله را حادث به حدوث زماني گفته اند. جمهور حكما ما سوي الله را قديم زماني و حادث به حدوث ذاتي گفته اند، يعني مسبوق به عدم مجامع، و ليسيّت ذاتيّه كه همان معني امكان و به عبارت اخري «لا اقتضاء از وجود و عدم» كه لازم ماهيّت من حيث هي است گفته اند. ولي ميرداماد علاوه قائل به حدوث دهري براي عالم شده است و توجيه كلام او را سبزواري به بياناتي و شرحي نموده كه حاصل آن اين است: عالم مُلك مسبوق به وجود عالم ملكوت بوده، و آنچه جاري مجراي و عاء براي عالَم ملكوت است به «دهر» ناميده شده همچنانكه آنچه جاري مجراي و عاء براي وجود حقّ و اسماء و صفات او است ناميده شده به «سرمد»، و چون در رتبهﯼ وجود عالم ملكوت، عدم عالَم مُلك است يعني عالم ملك در مرتبهﯼ وجود دهري و عالَم ملكوت نيست، پس عالَم ملك مسبوق أيضاً به عدم دهري است و هذا معني «حدوثه الدهري».[66] و خود سبزواري علاوه قائل به حدوث اسمي شده است (يعني كان الله في مرتبة الاحديّة و لم يكن معه شيءٌ لا اسمٌ، و لا رسمٌ، و لا صفةٌ، و لا تعيّنٌ فلا المفاهيم و لا المهيّات و كلّها ينتزع من حدود الوجود المنبسط، فكلها مسبوق بالعدم في مرتبة الأحدية).[67] و در عالم طبع، فلكيه و عنصريه قائل به حدوث زماني نيز شده مانند صدرالمتألّهين از روي حركت جوهريه به حيثي كه امساك جود لازم نيايد فجوده دائم و فيضه غير منقطع و لكن العالم متجدد في كل حين. و ما مي گوييم ما سوي الله حادث به حدوث حقيقي هستند (يعني ان الله تعالي كان و لا شيء غيره حقيقة فخلق الشيء الذي جميع الاشياء منه) و اشكال حكماء بتخلف معلول از علت تامه و امساك فيض از مبدء فياض با نبودن بخل، در بيان تنبيه آتي مندفع خواهد شد، بلي ما سواي مخلوق اول حادث به حدوث زماني نيز هستند بنابر اينكه گفته شود حقيقت زمان، كيان مخلوق اوّل است من حيث البقاء. في الكافي عن محمّد بن عطية قال: جاء رجل الي ابي جعفرu من اهل الشام من علمائهم فقال: يا ابا جعفر اسالك عن مسألة قد اعيت عليّ ان اجد احداً يفسّرها و قد سألت عنها ثلاثة اصناف من الناس فقال كلّ صنف منهم شيئاً غير الذي قال الصنف الآخر فقال له ابوجعفرu: ما ذاك؟ قال: فانّي اسالك عن اوّل ما خلق الله من خلقه فان بعض من سألته قال: القدر، و قال بعضهم: القلم، و قال بعضهم، الروح، فقال ابوجعفرu: ما قالوا شيئاً، اخبرك ان الله تبارك و تعالي كان و لا شيء غيره، و كان عزيزاً، و لا أحد كان قبل عزّه، و ذلك قوله: ﴿سبحان ربّك ربّ العزّة عما يصفون﴾ و كان الخالق قبل المخلوق و لو كان اول ما خلق الله الشيء من الشيء اذاً لم يكن له انقطاع ابداً و لم يزل الله اذاً و معه شيءٌ ليس هو يتقدّمه و لكنّه كان إذ لا شيء غيره و خلق الشيء الذي جميع الاشياء منه و هو الماء الذي خلق الاشياء منه فجعل نسب كل شيء الي الماء و لم يجعل للماء نسباً يضاف اليه... ـ الخبر ـ.[68] و في التوحيد مسنداً عن محمّد بن مسلم عن ابي جعفرu قال: سمعته يقول: كان الله و لا شيء غيره، و لم يزل عالماً بما كوّن، فعلمه به قبل كونه كعلمه به بعد ما كوّنه.[69] و في الاحتجاج في خطبة عن عليu: الحمدلله الذي لا تدركه الشواهد ـ الي ان قالu ـ: الدالّ علي قِدَمه بحدوث خلقه و بحدوث خلقه علي وجوده، ـ الي ان قالu ـ: مستشهد بحدوث الاشياء علي ازليّته و بما و سمها به من العجز علي قدرته، و بما اضطرها إليه من الفناء علي دوامه... ـ الخطبة ـ.[70] و في الكافي عن عليu في خطبة: الحمدلله المُلهم عباده حمده و فاطرهم علي معرفة ربوبيّته الدالّ علي وجوده بخلقه، و بحدوث خلقه علي ازله... ـ الخطبة ـ.[71] [1] البحار2: 302، كتاب العلم باب34، البدع و الرأي و المقاييس. [2] البحار2: 93، كتاب العلم، باب14، من يجوز اخذ العلم منه و من لا يجوز. [3] البحار2: 100، كتاب العلم، باب14، من يجوز اخذ العلم منه و من لا يجوز. [4] الكافي1: 183، كتاب الحجّة، باب معرفة الامام و الردّ اليه. [5] الكافي1: 184، كتاب الحجّة، باب معرفة الامام و الردّ اليه. [6] الوسائل18: 42، كتاب القضاء، ابواب صفات القاضي. [7] البحار26: 246 ـ 247، كتاب الامامة، باب جوامع مناقبهم و فضائلهم?. [8] الاحتجاج1: 148، احتجاجهu علي المهاجرين و الانصار. [9] الكافي1: 171، كتاب الحجّة، باب الاضطرار الي الحجّة، و البحار23: 9، كتاب الامامة، باب1، الاضطرار الي الحجّة. [10] الوسائل18: 132، كتاب القضاء، ابواب صفات القاضي. [11] تفسير البرهان1: 19 ـ 20، باب7، في ان القرآن له ظهرٌ و بطنٌ، و البحار92: 94، كتاب القرآن، باب8، ان للقرآن ظهراً و بطناً. [12] الوسائل18، 132، كتاب القضاء، ابواب صفات القاضي. [13] الوسائل18، 138، كتاب القضاء، ابواب صفات القاضي. [14] الاحتجاج1: 434، احتجاجهu في الامامة و وصف الامام. [15] البحار23: 42، كتاب الامامة، باب1، الاضطرار الي الحجّة. [16] الاحتجاج1: 148، احتجاجهu علي المهاجرين و الانصار. [17] الكافي1: 392، كتاب الحجّة، باب انّ الواجب علي الناس بعد ما يقضون مناسكهم... . [18] الكافي1: 392، كتاب الحجّة، باب انّ الواجب علي الناس بعد ما يقضون مناسكهم... . [19] الوسائل3: 119، كتاب الصلاة، ابواب القبلة، و البحار22: 438، تاريخ نبينا، باب1، ما يتعلّق بارتحاله و وصيته?. [20] مراد از جفر در اينجا ظرفي است چرمي (كيف بزرگ). [21] جهت آگاهي بيشتر از اين مطلب مي توان به «اصول كافي» و «بحار الأنوار» رجوع كرد. [22] در چاپ هاي سابق اين بخش از كتاب تا پايان، به عنوان جلد دوم چاپ شده است. [23] مخفي نماند كه مباحث مزبور گرچه تمام آنها متوقف عليه تحقيق مسأله معاد نيست ولي به اندك مناسبتي كه در نظر گرفته شد در اينجا به ذكر آنها پرداخته ايم تا خود اين مباحث نيز در ضمن گفتار ما در معاد مورد استفاده گردد. [24] قيل حيث ان حبّه و رضاه بذاته يستلزم حبّه و رضاه بما يقتضيه ذاته فيريد الفعل تبعاً لارداته ذاته، فالرضا و الارادة بالسافل اي بفعله لا يستلزم الاستكمال بخلاف القصد بالسافل الذي هو الداعي الزائد علي ذاته كما في الفاعل بالقصد. [25] المراد من الفعلي في مقابل الانفعالي فانّ العلم ينقسم بتقسيم عندهم الي فعلي و انفعالي، و الفعلي ما يكون سبباً لوجود المعلوم في الخارج و الانفعالي بعكس ذلك. [26] قيل اي العناية بمعلولاته لتعلّق علمه علي فعله الذي هو النظام الخير فيصير مبدأً له لاباء جوده ان يعلم خيراً و لا يفعله. [27] قيل لكون افعاله ظهورات و تجليات لذاته و صفاته التي هي عين ذاته. [28] هو الذي يكون نفس علمه بالفعل كافيا لصدوره عنه من غير قصد زائد علي العلم وداع خارج عن ذات الفاعل. [29] شرح منظومه: 118، الفريدة السابعة في العلة و المعلول. [30] در مبحث دوم اشاره خواهد شد كه اثبات غرض براي افعال خداوند موجب استكمال ذات مقدس او نشود. [31] آنچه دربارهﯼ اشاعره گفته شد منقول از اكثر آنان است ولي فضل بن روزبهان اشعري براي دفع شناعت از آنها توجيهات ديگري در مطالب نموده است. [32] سخن در تحقيق مشيّت در ذيل مبحث نهم خواهد آمد. إن شاء الله. [33] آل عمران: 6. [34] الشعراء: 4. [35] الروم: 54. [36] سبأ: 36. [37] فاطر: 1. [38] ابراهيم: 19 ـ 20. [39] يس: 43 ـ 44. [40] يس: 66 ـ 67. [41] الشوري: 49 ـ 50. [42] يس: 81. [43] المعارج: 40 ـ 41. [44] القيامة: 36 ـ 40. [45] القيامة: 3 ـ 4. [46] الشوري: 29. [47] الكافي1: 110، الاردة أنّها من صفات الفعل... كتاب التوحيد. [48] الاحتجاج2: 385، احتجاج موسي بن جعفر?. [49] التوحيد: 68، باب التوحيد و نفي التشبيه. [50] الوافي1: 366، باب النسبة و تفسير سورة التوحيد. [51] الكافي1: 134، باب جوامع التوحيد. [52] التعليقات لابن سينا: 18. [53] تعليقة الهيدجي علي المنظومة و شرحها: 293، تنبيه، الفريدة السابعة في العلّة و المعلول. [54] الانبياء: 16. [55] الدخان: 38 ـ 39. [56] المؤمنون: 115. [57] الذاريات: 56. [58] هود: 118 ـ 119. [59] هود: 7. [60] علل الشرائع1: 9، باب9، علّة خلق الخلق. [61] علل الشرائع1: 9، باب9، علّة خلق الخلق. [62] علل الشرائع1: 13، باب9، علّة خلق الخلق. [63] الفصول المهمة في اصول الائمة: 64، سطر4. [64] البحار10: 167، باب احتجاجات الصادقu علي الزنادقة. [65] الكافي1: 148، كتاب التوحيد، باب البداء. [66] شرح منظومه سبزواري، ص82، خود آموز منظومه2: 130 ـ 131. [67] همان مدرك. [68] الكافي8: 94، حديث اهل الشام. [69] التوحيد: 145، باب صفات الذات و صفات الافعال. [70] الاحتجاج1: 204، احتجاجات أمير المؤمنينu في التوحيد. [71] الكافي1: 139، باب جوامع التوحيد.
|