محتاج به نبي است و چون حقّ متعال بعث نبي فرمود پس در روز مؤاخذه، نبي نيز حجّت بالغه و شاهد و بيّنه برمخلوق خواهد شد و براي بشر در آن روز بر خداي متعال حجّتي نخواهد ماند.

و نيز مي گوييم: افعال بشري عقلاً بر دو قسم است: حسن و قبيح يا خير و شر و چون بشر خود واگذاشته شود از روي هواهاي نفساني و شيطاني به كار زشت و قبيح و شرّ و فساد در محضر و منظر يگانه ذات مقدّس عظيم عليم و بصير حكيم برخيزد و مقتضاي حكمت حكيم نيز آن است كه در چنين حال آنان را از كارهاي زشت و فساد نهي و به كارهاي نيك و صلاح امر فرمايد و اين مقصود البته به بعث نبي انجام مي گيرد.

اينك نمونهﯼ آيات و روايات مباركاتي را كه مي توان از مجموع آنها امور گذشتهﯼ در نبوّت عامّه را تعلّم و درس گرفت ذكر مي كنيم:

في سورة النحل: ﴿و ما انزلنا عليك الكتاب الا لتبيّن لهم الذي اختلفوا فيه هدي و رحمة لقوم يؤمنون.[1]

و في سورة الزخرف: ﴿و لمّا جاء عيسي بالبينات قال قد جئتكم بالحكمة و لا بين لكم بض الذي تختلفون فيه فاتقوا الله و اطيعون.[2]

و في سورة المائدة: ﴿انّا انزلنا التورية فيها هدي و نور يحكم بها النبيون الذين اسلموا للذين هادوا ـ الي ان قال تعالي ـ:‌ ﴿و من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون. و كتبنا عليهم فيها ان النفس بالنفس و العين بالعين و الانف بالانف و الاذن بالاذن و السن بالسن و الجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له و من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الظالمون.[3]

و فيها أيضاً: ﴿و من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الفاسقون.[4]

و في سورة النساء: ﴿انا انزلنا اليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما اريك الله.[5]

و في سورة هود عن قول شعيبu: ﴿و ما اريد ان اخالفكم الي ما انهيكم عنه ان اريد الا الاصلاح ما استطعت.[6]

و في سورة الاعراف: ﴿و قال موسي لاخيه هرون اخلفني في قومي و اصلح و لا تتبع سبيل المفسدين.[7]

و في سورة الكهف: ﴿و ما نرسل المرسلين الا مبشرين و منذرين.[8]

و في سورة آل عمران: ﴿لقد منّ الله علي المؤمنين اذ بعث فيهم رسولاً من انفسهم يتلوا عليهم آياته و يزكيهم و يعلمهم الكتاب و الحكمة و ان كانوا من قبل لفي ضلال مبين.[9]

و في سورة الجمعة: ﴿هو الذي بعث في الاميّين رسولا منهم يتلوا عليهم آياته و يزكيهم و يعلمهم الكتاب و الحكمة و ان كانوا من قبل لفي ضلال مبين. و آخرين منهم لما يلحقوا بهم و هو العزيز الحكيم.[10]

و في سورة الغاشية: ﴿فذكر انما انت مذكر.[11]

و في سورة الشوري: ﴿و انك لتهدي الي صراط مستقيم. صراط الله لذي له ما في السموات و ما في الارض.[12]

و في سورة ابراهيم:‌﴿الر كتاب انزلناه اليك لتخرج الناس من الظلمات الي النور لاذن ربهم الي صراط العزيزالحميد.[13]

و في سورة الاحزاب: ﴿يا ايها النبيّ انّا ارسلناك شاهدا و مبشراً و نذيرا. و داعيا الي الله باذنه و سراجاً منيزا.[14]

و في سورة النساء:‌ ﴿انّا اوحينا اليك كما اوحينا الي نوح و النبيين من بعده و اوحينا الي ابراهيم و اسماعيل و اسحق و يعقوب و الاسباط و عيسي و ايوب و يونس و هرون و سليمان و آتينا داود زبورا. و رسلا قد قصصناهم عليك من قبل و رسلا لم نقصصهم عليك و كلم الله موسي تكليما. رسلا مبشرين و منذرين لئلا يكون للناس علي الله حجة بعد الرسل و كان الله عزيزا حكيما.[15]

و عن عليu في خطبة: فبعث انبياءه ليستأدوهم ميثاق فطرته و يذكروهم منسي نعمته، و يثيروا لهم دفائن العقول.[16]

و في الكافي عن منصور بن حازم في حديث قلت لابي عبداللهu: إنّ من عرف ان له ربا، فقد ينبغي له ان يعرف ان لذلك الرب رضاً و سخطاً، و انه لا يعرف رضاه و سخطه الا بوحي او رسول، فمن لم يأته الوحي فينبغي له ان يطلب الرسل، فاذا لقيهم عرف انهم الحجة و ان لهم الطاعة المفترضة ـ الي ان قال ـ: قالu: رحمك الله... الخبر.[17]

و في الاحتجاج عن رسول الله? في جواب بعض المشركين: إنّا عبادُالله مخلوقون مربوبون، نأتمر له فيما امرنا، و ننزجر عما زجرنا، و نعبده من حيث يريده منّا فإذا امرنا بوجه من الوجوه اطعناه، و لم نتعد الي غيره ممّا لم يأمرنا و لم يأذن لنا لأنّا لا ندري لعلّه اراد منّا الاول و يكره الثاني، (ان اراد منا الاول فهو يكره الثاني خ) و قد نهانا ان نتقدم بين يديه، فلما ارمنا ان نعبده بالتوجه الي الكعبة اطعناه ثم امرنا بعبادته بالتوجه نحوها في سائر البلدان التي نكون بها فاطعناه، فلن نخرج في شيء من ذلك من اتباع امره، والله عزّوجلّ حيث امر بالسجود لادم لم يأمر بالسجود لصورته التي هي غيره، فليس لكم ان تقيسوا ذلك عليه لانّكم لا تدرون لعلّه يكره ما تفعلون اذ لم يأمركم به ثم قال لهم رسول الله?: ارأيتم لو اذن لكم رجل دخول داره يوما بعينه، الكم ان تدخلوها بعد ذلك بغيره امره؟، اولكم ان تدخلوادارا له اخري مثلها بغيره امره؟ او وهب لكم رجل ثوبا من ثيابه او عبداً من عبيده او دابّة من دوابّه، الكم ان تأخذوا ذلك؟ قالوا: نعم قال: فان لم تأخذوه أخذتم (الكم أخذ خ) آخر مثله؟ قالوا: لا لانّه لم يأذن لنا في الثاني كما اذن في الاوّل قال?: فاخبروني، الله اولي بان لا يتقدم علي ملكه بغيره امره او بعض المملوكين؟ قالوا: بل الله اولي بان لا يتصرف في ملكه بغير اذنه قال?:‌ فلم فعلتم؟ و متي امركم ان تسجدوا لهذه الصور؟... ـ الخبر ـ.[18]

و في الكافي مسندا عن هشام بن الحكم قال: سأل الزنديق لذي التي اباعبداللهu فقال: من اين اثبتَّ انبياء و رسلا؟ قال ابوعبداللهu: انا لما اثبتنا ان لنا خالقا صانعا، متعاليا عنا و عن جميع ما خلق، و كان ذلك الصانع حكيما متعاليا لم يجز ان يشهاده خلقه، و لا يلامسوه، فيباشرهم و يباشروه، و يحاجهمو يحاجوه،ثبت ان له سفراء في خلقه، يعبرون عنه الي خلقه و عباده، و يدلونهم علي مصالحهم و منافعهمو ما به بقاؤهم و في تركه فناؤهم، فثبت الامرون و الناهون عن الحكيم العليم في خلقه و المعبرون عنه جلّ و عزّ، و هم الانبياء و صفوته من خلقه حكماء مؤدبينفي الحكمة (بالحكمة ـ خ)  مبعوثين بها غير مشاركين للناس ـ‌علي مشاركتهم لهم في الخلقو التركيب ـ في شيء من احوالهم مؤيدين من عند الحكيم العليم بالحكمة....[19] ـ الخبر ـ.

و في العيون عن الفضل بن شاذان عن الرضاu فان قال سائل: فلم وجب عليهم معرفة الرسل و الاقرار بهم و الاذعان لهم بالطاعة؟ قيل:‌ لانه لما لم يكن في خلقهم و قواهم ما يكملون به مصالحهم، و كان الصانع متعاليا عن ان يري و كان ضعفهم و عجزهم عن ادراكه ظاهرا لم يكن بدّلهم من رسول بينه و بينهم معصوم يؤدي اليهم امره و نهيه و ادبه و يوقفهم علي ما يكون به احراز منافعهم و دفع مضارهم فلو لم يجب عليهم معرفته و طاعته لم يكن لهم في مجيء الرسول منفعة و لاسد حاجة و لكان يكون اتيانه عبثا لغير منفعة و لا صلاح و ليس هذا من صفة الحكيم الذي اتقن كل شيء.[20]

و عنهu: فان قال:‌ لم امرالله تعالي العباد و نهاهم؟ قيل: لانه لا يكون بقاؤهم و صلاحهم الا بالامر و النهي و المنع من الفساد و التغاصب.[21]

و في الكافي في حديث عند ابي عبداللهu ثم قال هشام بن الحكم للشامي: يا هذا اربّك انظر لخلقه ام خلقه لانفسهم؟ فقال الشامي: بل ربي انظر لخلقه، قال ففعل بنظره لهم ماذا؟‌ قال: اقام لهم حجة و دليلا كيلا يتشتتوا او يختلفوا، يتألفهم و يقيم اودهم و يخبرهم بفرض ربهم، قال: فمن هو؟ قال: رسول الله?، قال هشام: فبعد رسول الله? من؟ قال: الكتاب و السنة، قال هشام: فهل نفعنا اليوم الكتاب و السنة في رفع الاختلاف عنا؟ قال الشامي: نعم، قال: فلم اختلفت انا و انت و صرت الينا من الشام في مخالفتنا ايّاك؟ قال: فسكت الشامي، فقال ابوعبداللهu للشامي: مالك لا تتكلم؟ قال الشامي: ان قلت لم نختلف كذبت، و ان قلت ان الكتاب و السنة يرفعان عنا الاختلاف ابطلت، لانهما يحتملان الوجوه، و ان قلت قد اختلفنا و كل واحد منا يدعي الحق فلم ينفعنا اذا الكتاب و السنة الا ان لي عليه هذه الحجة، فقال ابوعبداللهu: سله تجده مليا، فقال الشامي: يا هذا من انظر للخلق اربهم او انفسهم؟ فقال هشام: ربهم انظر لهم منهم لانفسهم، فقال الشامي: فهل اقام لهم من يجمع لهم كلمتهم و يقيم اودهم و يخبرهم بحقهم من باطلهم؟ قال هشام: في وقت رسول الله او الساعة؟ قال الشامي: في وقت رسول الله? قال: رسول الله قال: و الساعة من؟‌ فقال هشام: هذا القاعد الذي يشد اليه الرحال، و يخبرنا باخبار السماء وراثة عن ابٍ عن جَدٍّ، قال الشامي: فكيف لي ان اعلم ذلك؟ قال هشام: سله عما بدا لك، قال الشامي: قَطَعْتَ عذري فعلي السؤال...[22] ـ‌ الخبر ـ.

و في تفسيرالصافي عن الكافي و العيّاشي عن الباقرu: ان الارض كانت فاسدة فاصلحها الله بنبيه فقال: «ولا تفسدوا في الارض بعد اصلاحها».[23]

و في ]تفسير[ مجمع البيان عن النبيّ?:‌ انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق.[24]

و في ]كتاب[ امالي الشيخ الطوسي عن رسول الله?: عليكم بمكارم الاخلاق فان الله عزّوجلّ بعثني بها...[25] ـ الخبر ـ.

و في الاحتجاج عن عليu في المنبر بعد حمدالله و الثناء عليه قالu:‌ ايها الناس ان الله تبارك و تعالي لما خلق خلقه، أراد ان يكونوا علي آداب رفيعة و اخلاق شريفة، فعلم انهم لم يكونوا كذلك إلاّ بان يُعَرِّفَهُمْ ما لهم و ما عليهم، و التعريف لا يكون الا بالامر و النهي...[26] ‌ـ الخطبة ـ.

و في التوحيد عن رسول الله? في بعض خطبه: الحمدلله الذي كان في اوليته وحدانياً. ـ الي ان قال?‌ـ: و بعث اليهم الرسل ليكون له الحجة البالغة علي خلقه و يكون رسله اليهم شهداء عليهم، وابتعث فيهم النبيين مبشرين و منذرين ليهلك من هلك عن بينة و يحيي من حي عن بينة، و ليعقل العباد عن ربهم ما جهلوه فيعرفوه بروبيته بعد ما انكرو و يوحدوه بالاهية بعد ما عندوا.[27]

و في ]كتاب[ العلل مسندا عن الحسين بن نعيم الصحاف قال: قلت لابي عبداللهu: أيكون الرجل مؤمنا قد ثبت له الايمان ثم ينقله الله بعد الايمان الي الكفر؟ قالu: ان الله هو العدل و انما بعث الرسل ليدعوا الناس الي الايمان بالله و لا يدعوا احداً الي الكفر. قلت: فيكون الرجل كافرا قد ثبت له الكفر عندالله فينقله الله بعد ذلك من الكفر الي الايمان؟ قالu: انَّ الله عزّوجلّ خلق الناس علي الفطرة التي فطرهم عليها لا يعرفون ايمانا بشريعة و لا كفرا بجحود، ثم بعث الله الرسل بدعونهم الي الايمان بالله حجة لله عليهم، فمنهم من هداه الله و منهم من لم يهده.[28]

و في نهج البلاغة عن عليu في خطبة: فبعث اللهُ محمّداً? بالحق ليخرج عباده من عبادة الاوثان الي عبادته، و من طاعة الشيطان الي طاعته، بقرآن قد بينه واحكمه ليعلم العباد ربهم اذ جهلوه، و ليقروا به بعد اذ جحدوه، و ليثبنوه بعد اذ انكروه فتجلّي لَهُم سبحانه في كتابه من غير ان يكونوا رأوه بما أرايهم من قدرته، و خوفهم من سطوته و كيف محق من محق بالمثلات و احتصد من احتصد بالنقمات...[29] الخطبة.

و في التوحيد عن عبدالله بن الفضل الهاشمي قال:‌ قلت لابي عبداللهu: لأيّ علة جعل الله تبارك و تعالي الارواح في الابدان بعد كونها في ملكوته الاعلي في ارفع محل؟ فقالu: ان الله تبارك و تعالي علم ان الارواح في شرفها و علوها (محلّها ـ خ) تي تركت علي حالها نزع اكثرها الي دعوي الربوبية دونه عزّوجلّ فجعلها بقدرته في الابدان لتي قدرها لها في ابتداء التقدير نظرا لها و رحمة بها، واحوج بعضها الي بعض، و علق بعضها علي بعض و رفع بعضها فوق بعض درجات، و كفي بعضها ببعض، و بعث اليهم رسله و اتخذ عليهم حججه مبشرين و منذرين يأمرونهم بتعاطي العبودية و التواضع لمعبودهم بالانواع التي تعبدهم بها، و نصب لهم عقوبات في العاجل و عقوبات في الآجل و مثوبات في العاجل و مثوبات في الآجل ليرغبهم بذلك في الخير و يزهدهم في الشر و ليذلهم بطلب المعاش و المكاسب، فيعلموا بذلك انهم مربوبون و عباد مخلوقون و يقبلوا علي عبادته فيستحقوا بذلك نعيم الابد و جنة الخلد و يأمنوا من النزوع الي ما ليس لهم بحق...[30] ـ الخبر ـ.

و في البحار عن ]تفسير[ العيّاشي عن عبدالله بن سنان قال: سئل ابوعبداللهu عن قول الله: ﴿و لو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة و لا يزالون مختلفين. الا من رحم بك[31] قالu: كانوا امة واحدة فبعث الله النبيين، ليتخذ عليهم الحجة.[32]

و في العيون عن الفضل بن شاذان عن الرضاu: فإن قال (اي قائل):‌ لم امر الخلق بالاقرار بالله و برسله و بحججه و بما جاء من عندالله عزّوجلّ؟ قيل: لعلل كثيرة، منها ان من لم يقر بالله عزّوجلّ لم يجتنب معاصيه و لم ينته عن ارتكاب الكبائر و لم يراقب احدا فيما يشتهي و يستلذ من الفساد و الظلم، و اذا فعل الناس هذه الاشياء و ارتكب كل انسان ما يشتهي و يهواه من غير مراقبة لاحد كان في ذلك فساد الخلق اجمعين و وثوب بعضهم علي بعض، فغضبوا الفروج و الاموال و اباحوا الدماء و النساء و قتل بعضهم بعضا من غير حق و لا جرم فيكون في ذلك خراب الدنيا و هلاك الخلق و فساد الحرث و النسل، و منها ان الله عزّوجلّ حكيم و لا يكون الحكيم و لا يوصف بالحكمة الا الذي يحظر الفساد و يأمر بالصلاح و يزجر عن الظلم و ينهي عن الفواحش، و لا يكون حظر الفساد و الامر بالصلاح و النهي عن الفواحش الا بعد الاقرار بالله عزّوجلّ و معرفة الآمر و الناهي، و لو ترك الناس بغير اقرار بالله عزّوجلّ و لا معرفته لم يثبت امر بصلاح و لا نهي عن فساد اذ لا آمر و لا ناهي، و منها انا وجدنا الخلق قد يفسدون بامور باطنة مستورة عن الخلق فلولا الاقرار بالل و خشيته بالغيب لم يكن احد اذ خلا بشهوته و ارادته يراقب احدا في ترك معصية و انتهاك حرمة و ارتكاب كبيرة اذا كان فعله ذلك مستورا عن الخلق غير مراقب لاحد فكان يكون في ذلك هلاك الخلق اجمعين فلم يكن قوام الخلق و صلاحهم الا بالاقرار منهم بعليم خبير يعلم السرو اخفي، آمر بالصلاح ناه عن الفساد و لا تخفي عليه خافية، ليكون في ذلك انزجار له معما يخلون به من انواع الفساد.[33]

 

مقام دوم

در نبوّت خاصّه: يعني نبوّت محمّد بن عبدالله?.

براي اثبات نبوّت محمّد بن عبدالله? ما به ذكر پنج دليل مي پردازيم.

 

دليل اوّل

اين دليل مركب از دو مطالعه است:

يكي مطالعه در شخصيت محمّد بن عبدالله? از روي اخبار و تواريخ اشخاص داناي بي غرض بي عناد و قرآن و كلمات و آثار باقيه و تعليمات و تربيت هاي آن حضرت. و از اين مطالعه هر شخص عاقل با انصاف بي غرض بي عناد، بدون شك كشف خواهد نمود كه محمّد بن عبدالله? شخصاً و نفساً مردي خداشناس، خداپرست خردمند امين راستگو، نيكو و نيك خواه بشر بوده.

ديگري مطالعه در اينكه آن حضرت با صراحت لهجه مدعي است كه قرآن از جانب پروردگار بر من نازل شده و وحي و كلام الهي است و من مورد وحي الهي و بر تمام جهانيان تا روز قيامت نبي و رسول مي باشم.

قال الله تعالي: ﴿يا ايها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم.[34]

﴿يا ايها الناس قد جاءكم برهان من ربكم.[35]

﴿قد جاءكم من الله نور و كتاب مبين.[36]

﴿و انك لتلقي القرآن من لدن حكيم عليم.[37]

﴿و انه لتنزيل رب العالمين.[38]

﴿الم. تنزيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين.[39]

﴿تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم.[40]

﴿قل نزله الذي يعلم السر في السموات و الارض.[41]

﴿ذلك ممّا اوحي اليك ربك من الحكمة.[42]

﴿فاستمسك بالذي اوحي اليك انك علي صراط مستقيم.[43]

﴿و ان احد من المشركين استجارك فاجره حتي يسمع كلام الله.[44]

﴿ان اتّبع الا ما يوحي اليّ.[45]

﴿و اوحي اليّ هذا القرآن لا نذركم به.[46]

﴿و ما ينطق عن الهوي. ان هو الا وحي يوحي.[47]

﴿قل انما انا بشر مثلكم يوحي الي.[48]

﴿يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربّك.[49]

﴿يس. و القرآن الحكيم. انك لمن المرسلين. علي صراط مستقيم.[50]

﴿هو الذي ارسل رسوله بالهدي و دين الحق ليظهره علي الدين كله و كفي  بالله شهيدا. محمّد رسول الله و الذين معه اشداء علي الكفار رحماء بينهم.[51]

﴿قل يا ايها الناس اني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السموات و الارض لا اله الا هو يُحيي و يميت.[52]

﴿و ما ارسلناك لاّ كافة للناس.[53]

﴿تبارك الذي نزل الفرقان علي عبده ليكون للعالمين نذيراً.[54]

﴿ما كان محمّدٌ ابا احدٍ من رجالكم و لكن رسول الله و خاتم النبيين.[55]

با تمام بيداري و بينايي و فطانت و هوشياري به تمام شؤون و مقاماتي كه در تحت همين دعوي وحي و نبوّتش مندرج و مدعي است به شهادت گفتارهاي قرآن مجيد.

مقام مطاعيّت كلّ بشر.

﴿اطيعوا الله و اطيعو الرسول.[56]

﴿من يطع الرسول فقد اطاع الله.[57]

﴿و من يعص الله و رسوله فقد ضل ضلالاً مبينا.[58]

مقام مُصلحيّت در روي زمين.

﴿و لا تفسدوا في الارض بعد اصلاحها.[59]

و قد ورد في الرواية: ان الارض كانت فاسدة فاصلحها الله بنبيه. [60]

مقام رافعيّت اختلافات مردم.

﴿فان تنازعتم في شيء فردوه الي الله و الرسول.[61]

﴿و ما انزلنا عليك الكتاب الا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه.[62]

مقاممعلّم و مربّي بودن براي بشر.

﴿هو الذي بعث في الاميين رسولاً منهم يتلوا عليهم آياته و يزكيهم و يعلمهم الكتاب و الحكمة و ان كانوا من قبل لفي ضلال مبين. و آخرين منهم لما يلحقوا بهم.[63]

مقام حكومت در بين مردم.

﴿انا انزلنا اليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما اريك الله.[64]

مقام مذكّريت به خداي تعالي و دعوت و رهنمايي به راه او.

﴿إنّما انت مذكر.[65]

﴿و انك لتهدي الي صراط مستقيم. صراط الله الذي له ما في السموات و ما في الارض.[66]

مقام شاهديت و حجيت بر مردم و مبشريت و منذريت براي آنان.

﴿يا ايها النبيّ انّا ارسلناك شاهداً و مبشّراً و نذيرا. و داعياً الي الله باذنه و سراجاً منيرا.[67]

مقام آقايي و ولايت بر نفوس مردم.

﴿النبيّ اولي بالمؤمنين من انفسهم.[68]

و نيز با تمام آگاهي و توّجه آن حضرت به اينكه ادعاي اين امر بزرگ به دروغ چه ظلم و خيانت بزرگ و چه تقصير و جرم غير قابل جبران و عفو مي باشد.

﴿ان الذين يفترون علي الله الكذب لا يفلحون. متاع قليل و لهم عذاب اليم.[69]

﴿و من اظلم ممن افتري علي الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح الظالمون.[70]

﴿فمن اظلم ممن افتري علي الله كذبا او كذب بآياته انه لا يفلح المجرمون.[71]

﴿و من اظلم ممن افتري علي الله كذبا اولئك يعرضون علي ربهم و يقول الاشهاد هؤلاء‌ الذين كذبوا علي ربهم الا لعنة الله علي الظالمين.[72]

﴿و من اظلم ممن افتري علي الله كذبا او قال اوحي الي و لم يوح اليه شيء.[73]

و از اينجاست كه امر به كشتن مدعي نبوّت بعد از خودش نيز فرموده.

في الوسائل عن النبيّ?: ايها الناس انه لا نبي بعدي و لا سنة بعد سنتي فمن ادعي ذلك فدعواه و بدعته في النار فاقتلوه، و من تبعه فانه في النار. [74]

و عن الرضاu: و شريعة محمّد? لا تنسخ الي يوم القيامة و لا نبي بعده الي يوم القيامة، فمن ادعي نبيا او اتي بعده بكتاب فدمه مباح لكل من سمع منه.[75]

پس از اين دو مطالعه براي هر عاقل بي غرضي، به نور عقل، صدق محمّد بن عبدالله? در دعوي نبوّتش مكشوف مي شود. و بدون شك، قضاوت قطعي بر حقيت او مي نمايد و خواهد دانست كه تكذيب آن حضرت مستلزم قول به اجتماع نقيضين (پاكي و ناپاكي) در وجود محمّد بن عبدالله? مي گردد.

زيرا بالبداهه كسي كه به دروغ مدعي وحي و نبوّت آن هم نبوّت عمومي گردد در حالتي كه به خوبي بداند و متوّجه باشد چه مقام مهمي را مدعي شده و در تحت آن چه شؤون و مقامات بزرگي خوابيده بلكه همهﯼ آن مقامات را نيز جدا جدا به صراحت لهجه دعوي كند و نيز بداند كه دعوي چنين مقامي به دروغ چه تقصير بزرگ و جرم عظيم و ظلم و خيانتي مي باشد، او بدترين و ناپاكترين مردم خواهد بود با اين كه در مطالعهﯼ اوّل (كه گذشت) نيكي و پاك نفسي محمّد بن عبدالله? براي او ثابت و مكشوف شده است.

اين دليل بر نبوّت خاصّه از دو آيهﯼ شريفهﯼ ذيل استفاده و تعلّم مي شود.

﴿ام لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون. ام يقولون به جنة بل جاءهم بالحق و اكرثهم للحق كارهون.[76]

﴿و قال الذين كفروا ان هذا الا افك افتريه و اعانه عليه قوم آخرون فقد جاءوا ظلما و زورا.[77]

دو اشكال و جواب آنها:‌ در اين مورد به اشكال وحي شيطاني كه گفته شود، به آن حضرت شيطاني وحي نمود،و اشكال وحي نفسي كه تجسّم اوهام و افكار داخلهﯼ خود آن حضرت در نظرش وحي مي نمود دو جواب مي دهيم:

يكي مي گوييم چنانكه وظيفهﯼ شخص عاقل خداپرست نيك نفس نيك خواه امين اين است در چنين امر مهمّ اجتماعي (يعني نبوّت) به دروغ قيام نكند، و نمي كند. همچنين وظيفهﯼ او با توجه به اين كه ممكن است از ناحيهﯼ تجسم اوهام و خيالات امر بر او مشتبه شود و يا روح شيطاني به او وحي كند اين است كه كه كمال دقت و حزم را در اين امر داشت باشد كه تا به تأييدات الهي مطلب بر او از آفتاب و روز روشنتر نگردد هيچگونه اظهاري و اقدامي نكند، و نمي كند و گرنه قيام و اقدام به چنين امر مهمي با شبهه ناكي و بالاخص با استقامت تمام در مقام آن بلكه وقتي كه بدو بگويند مثلاً اينها وحي شيطاني و يا وحي نفساني است با صراحت لهجه به لسان قرآنش نفي اين امور شود و بفرمايد:

﴿نزل به الروح الامين.[78]

﴿قل نزله روح القدس من ربّك بالحق.[79]

﴿و ما هو بقول شيطان رجيم.[80]

﴿ما كذب الفؤاد ما رأي. افتمارونه علي يري.[81]

قطعاً و بالبداهه همان تقصير و جرم بزرگ و خيانت و جنايت عظيم كه در فرض و صورت اقدام به دروغ مي بود، خواهد بود و واضح است كه شخص عاقل خداشناس خداپرست نيك نفس نيك خواه امين چون محمّد بن عبدالله? چنين تقصير و جرم بزرگ را مرتكب نگردد بلكه شخصي بايد در منتها درجهﯼ ناپاكي تا به چنين امر و جنايتي قيام كند.

جواب ديگر، مي گوييم: آيا ايت شدني و باور كردني است كه قرآن با اين علوم و معارف و هداياتي كه در آن است وحي شيطاني و يا تجسم اوهام و افكار آن هم از شخص درس نخوانده اي باشد؟! چنانكه خود قرآن به نداي بلند در  محيط زندگي او درس نخواندگي او را اعلام و به رخ مردم كشيد:

﴿و ما كنت  تتلوا من قبل من كتاب و لا تخطه بيمينك اذا لارتاب المبطلون.[82]

﴿و كذلك أوحينا اليك روحا من امرنا ما كنت تدري ما الكتاب و لا الايمان.[83]

﴿قل لو شاء الله ما تلوته عليكم و لا ادريكم به فقد لبثت فيكم عمرا من قبله افلا تعقلون.[84]

 

دليل دوّم

بشارت و اخبار انبياء‌ و كتب گذشته.

راه اطلاع بدين بشارت و اخبار و طريق است: يكي قرآن مجيد. ديگري كتب منسوبه به انبياء گذشته و علماء اهل كتاب.

اما از طريق قرآن مجيد: قرآن با اين كه به شدت با اهل كتاب طرفيت نموده و به سخنان حقّهﯼ خود دربارهﯼ آنان آتش كينه و عداوت را در دلشان شعله ور كرده و فرموده:

﴿يا ايها الكتاب لم تكفرون بآيات الله و انتم تشهدون. يا اهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل و تكتمون الحق و انتم تعلمون.[85]

﴿قل يا اهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله و الله شهيد علي ما تعملون. قل يا اهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الل من آمنتبغونها عوجا و انتم شهداء و ما الله بغافل عما تعملون. يا ايها الذين آمنوا ان تطيعوا فريقا من الذين اوتوا الكتاب بردوكم بعد ايمانكم كافرين.[86]

﴿يا ايها الذين آمنوالا تتخذوا اليهود و النصاري اولياء بعضهم اولياء بعض و من يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين.[87]

﴿يا ايها الذين آمنوا ان كثيراً من الاحبار و الرهبان ليأكلوا اموال الناس بالباطل و يصدون عن سبيل الله.[88]

﴿لقد كفر الذين قالوا ان الله هم المسيح بن مريم.[89]

﴿و قالت اليهود عزير ابن الله و قالت النصاري المسيح ابن الله ذلك قولهم بافواهم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله ادني يؤفكون. اتخذوا احبارهم و رهبانهم اربابا من دون الله و المسيح بن مريم و ما امروا الا لعبدوا الها واحداً لا اله الا هو سبحانه عما يشركون.[90]

﴿و قالت اليهود يدالله مغلولة غلت ايديهم و لعنوا بما قالوا.[91]

﴿لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة و ما من اله الا اله واحد و ان لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب اليم.[92] (نمونه اي از بسيار نوشته شد).

] با اين حال[  به آهنگ بلند و صراحت لهجه مي گويد:

﴿الذين يتبعون الرسول النبيّ الامي الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التورية و الانجيل.[93]

﴿الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون ابناءَهم و ان فريقاً منهم ليكتمون الحق و هم يعلمون.[94]

﴿والذين آتيناهم الكتاب يعلمون انه منزل من ربك بالحق.[95]

﴿و اذ قال يسي ابن مريم يا بني اسرائيل اني رسول الله اليكم مصدقاً لما بين يدي من التورية و مبشراً برسول يأتي من بعدي اسمه احمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين.[96]

﴿و انه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الامين.[97] ـ الي ان قال تعالي ـ:‌ ﴿و انه لفي زبر الاولين. او لم يكن لهم آية ان يعلمه علماء بني اسرائيل.[98]

آيا هيچ عاقلي آن هم مانند محمّد بن عبدالله? با آن همه طرفيّت ها با اهل كتاب و مشتعل كردن آتش كينه و عداوت آنان اقدام به چنين گفته هايي (كه گذشت) به دروغ مي نمايد؟ آيا دروغ در اين زمينه جز اسلحه دادن به دست دشمن و بر خود الزام حجت نمودن چيز ديگري خواهد بود؟

و اما از طريق كتب منسوبه به انبياء گذشته و علما اهل كتاب:

در انجيل برنابا (نقل از ترجمهﯼ فارسي سردار كابلي) در فصل چهل و دوم است: «يسوع جواب داد به درستي كه معجزاتي كه خداي آنها را بر دست من مي كند، ظاهر مي كند اين كه سخن مي كنم به آنچه خداي مي خواهد. و من نمي شمارم خود را مانند آنكه از او سخن مي رانيد. زيرا كه من لايق آن نيستم كه بگشايم بندهاي جُرمُوق[99] يا دوالهاي نعل رسول الله را كه او را مسيا مي ناميد. آنكه پيش از من آفريده شده و زود است بعد از من بيايد. و زود است بياورد كلام حق را و نمي باشد آيين او را نهايتي».

و در فصل چهل و سوم: «و همچنين چون خواست (خداي) عمل كند آفريد پيش از هر چيزي روان رسول خود را كه از براي او به آفرينش همه پرداخت. تا آفريدگان خوشي و بركت بيابند به خداي. و مسرور نمايد رسول خود را به همه آفريدگان خود كه تقدير فرموده اينكه بندگان او باشند و چه جهت  دارد و آيا بود اين چنين مگر براي اينكه خداي آن را خواست. حق مي گويم به شما به درستي كه هر پيغمبري هر وقتي كه بيايد پس به درستي كه جز اين نيست كه از براي فقط يك امت حامل مي شود نشانهﯼ رحمت خداي را. و از اين است كه سخن ايشان تجاوز نمي كند از آن طايفه اي كه به سوي

                                                                                                                         

 

 

[1] النحل: 64.

[2] الزخرف: 63.

[3] المائدة: 44 ـ 45.

[4] المائدة: 47.

[5] النساء:‌105.

[6] هود: 88.

[7] الاعراف: 142.

[8] الكهف: 56.

[9] آل عمران: 164.

[10] الجمعة: 2 ـ 3.

[11] الغاشية: 21.

[12] الشوري: 52 ـ 53.

[13] ابراهيم: 1.

[14] الاحزاب:45 ـ 46.

[15] النساء: 163 ـ 165.

[16] نهج البلاغة: 43، خ1، اختيار الانبياء.

[17] الكافي1: 188، باب فرض طاعة الائمة، كتاب الحجّة.

[18] الاحتجاج1: 27 ـ 28، احتجاجات النبي?.

[19] الكافي1:‌168، باب الاضطرار الي الحجّة، كتاب الحجّة.

[20] عيون الاخبار2: 100، علّة وجوب معرفة الرسل و الاقرار بهم.

[21] عيون الاخبار2: 103، علّة أمرالله العباد و نهيه.

[22] الكافي1: 172 ـ 173، باب الاضطرار الي الحجّة، كتاب الحجّة.

[23] تفسير الصافي1:‌585 ـ 586، سورة الاعراف: 56.

[24] تفسير مجمع البيان10: 333، سورة القلم: ن و القلم و ما يسطرون.

[25] أمالي الطوسي2: 92، الجزء السابع عشر.

[26] الاحتجاج1: 207، اجوبة أمير المؤمنينu للراهب النصراني.

[27] التوحيد: 44 ـ 45، باب التوحيد و نفي التشبيه.

[28] علل الشرائع: 121، باب علّة ثبات الانبياء.

[29] نهج البلاغة: 204، خ147، الغاية من البعثة.

[30] التوحيد: 402 ـ 403، باب انّ الله تعالي لا يفعل بعباده الاّ الاصلح.

[31] هود: 118 ـ 119.

[32] البحار11: 31، كتاب النبوّة، باب 1، معني النبوة و علّة بعثة الانبياء.

[33] عيون الاخبار2: 99 ـ 100، باب فيه علل بعض الاحكام (علة وجوب معرفة الرسل و الاقرار بهم).

[34] يونس: 57.

[35] النساء: 174.

[36] المائدة: 15.

[37] النمل: 6.

[38] الشعراء: 192.

[39] السجدة: 1 ـ 2.

[40] الزمر:‌ 1.

[41] الفرقان: 6.

[42] الاسراء: 39.

[43] الزخرف: 43.

[44] التوبة: 6.

[45] الاحقاف: 9.

[46] الانعام: 19.

[47] النجم: 3 ـ 4.

[48] الكهف: 110.

[49] المائدة: 67.

[50] يس: 1 ـ 4.

[51] الفتح: 28 ـ 29.

[52] الاعراف: 158.

[53] سبأ: 28.

[54] الفرقآن: 1.

[55] الاحزاب: 40.

[56] النساء: 59.

[57] النساء: 80.

[58] الاحزاب: 36.

[59] الاعراف: 56.

[60] تفسير الصافي1: 585، سورة الاعراف «و لا تفسدوا».

[61] النساء: 59.

[62] النحل: 64.

[63] الجمعة: 2 ـ 3.

[64]النساء: 105.

[65] الغاشية: 21.

[66] الشوري: 52 ـ 53.

[67] الاحزاب: 45 ـ 46.

[68] الاحزاب: 6.

[69] النحل: 116 ـ 117.

[70] الانعام: 21.

[71] يونس: 17.

[72] هود: 18.

[73] الانعام: 93.

[74] الوسائل18: 555، ابواب حدّ المرتد.

[75] الوسائل18: 555، ابواب حدّ المرتد.

[76] المؤمنون: 69 ـ 70.

[77] الفرقان: 4.

[78] الشعراء: 193.

[79] النحل: 102.

[80] التكوير: 25.

[81] النجم: 11 ـ 12.

[82] العنكبوت: 48.

[83] الشوري:‌ 52.

[84] يونس: 16.

[85] آل عمران: 70 ـ 71.

[86] آل عمران: 98 ـ 100.

[87] المائدة: 51.

[88] التوبة: 34.

[89] المائدة:‌ 17.

[90] التوبة: 30 ـ 31.

[91] المائدة:‌ 64.

[92] المائدة:‌ 73.

[93] الاعراف: 157.

[94] البقرة:‌ 146.

[95] الانعام: 114.

[96] الصف: 6.

[97] الشعراء: 192 ـ 193.

[98] الشعراء: 196 ـ 197.

[99] جرموق: گالش، الجرموق: خُف صغير، و قيل خُفّ صغير يُلبس فوق الخُفِّ.